الثّلث الأخير من تموز.. حيث كان قلب نبراس ينبض في الشّرق والغرب

الثّلث الأخير من تموز.. حيث كان قلب نبراس ينبض في الشّرق والغرب


موطن واحد فرّقته الحدود  
حدّت من سهولة تنقّل أهله فأصبح بين ضفتين شرقيّة وغربيّة
جاءت نبراس وأنعشته باجتماع أهلها من يافعات ومشرفات كلّ في مكانه

في الثّلث الأخير من شهر آب حدث لقاءان وجاهيان برحلتين إحداهما في الأردن- عمّان والأخرى في فلسطين-نابلس
واشتمل اللقاءان على فعاليات مختلفة  نُقلت بين الطّرفين عن طريق وسائل التّواصل الاجتماعيّ.